مع دخول سوريا عامها السادس من الحرب الأهلية والذي حصد أرواح 470 ألف إنسان، ودفع نصف السكان إلى النزوح من منازلهم، وقضى على رؤوس أموال تتراوح قيمتها ما بين 70-80 مليار دولار بحلول منتصف 2014. وعلى الصعيد الداخلي للبلاد، ساءت
الأوضاع على نحو مأساوي خلال العام الماضي، وخاصة في مناطق النزاع. وصارت الحاجة ملحة إلى مشروعات تتسم بالمزيد من المرونة والقدرة على التخفيف من الآثار. فنقص الخدمات الأساسية، مثل الصحة والمياه والصرف الصحي والكهرباء والتعليم له عواقب إنسانية مدمرة.
والسؤال الآن: كيف يمكن للمجتمع الدولي أن يساعد على توفير الخدمات للسوريين داخل سوريا؟
شاركوا معنا في سؤال وجواب مع كبير الخبراء الاقتصاديين في المنطقة شانتا ديفاراجان يوم الاثنين 25 أبريل/نيسان الساعة 3 عصراً بتوقيت غرينيتش.
أرسلوا أسئلتكم الآن عبر فيسبوك أو تويتر باستخدام هاشتاغ: #إسأل_شانتا
لقد قمت بالنقر فوق ارتباط يؤدي إلى صفحة ليست جزءاً من النسخة التجريبية الجديدة لموقع albankaldawli.org الإلكتروني. قبل أن تغادر، نود الحصول على ملاحظاتك بشأن تجربتك معنا هنا. هل لديك مانع في اقتطاع دقيقتين من وقتك لإكمال استقصاء وجيز من شأنه أن يساعدنا على تحسين موقعنا الإلكتروني؟
استقصاء الملاحظات
شكرا لك على المشاركة في الاستقصاء! ملاحظاتك قيِّمة لنا ونحن نعمل على تحسين موقعنا الإلكتروني على الإنترنت.