الشراكات

المؤسسات الخيرية

https://www.worldbank.org/ext/en/home

تلعب المؤسسات الخيرية دوراً حيوياً في مواجهة التحديات الإنمائية المعقدة في العالم - من حيث إتاحة معارف الخبراء والأفكار المبتكرة والتمويل التحفيزي. ومن شأن إستراتيجيتنا للتعاون مع المؤسسات الخيرية التي أطلقناها مؤخراً أن تعزز الشراكات مع المنظمات والمؤسسات الخيرية لزيادة أثر العمل الجماعي وتسريع وتيرته. ومن خلال العمل معاً على نحو أوثق، فإننا نستهدف النهوض بالأولويات الرئيسية مثل توفير المزيد والأفضل من الوظائف، والتوسع في توفير الطاقة، وتعزيز التغطية الصحية الشاملة، ومساندة الصناعات الزراعية، وضمان الأمن المائي، بالإضافة إلى تعزيز المساواة بين الجنسين والتمكين الاقتصادي للمرأة. ونقوم كذلك بما يلي:

  • التركيز على شراكاتٍ أقل عدداً، وأكبر حجماً، وأكثر طموحاً من أجل تعزيز الأثر الإنمائي.
  • المشاركة في إطلاق مبادرات مبتكرة على المستوى العالمي والإقليمي والمحلي، تستفيد من خبرات المؤسسات الخيرية ومعرفتها وشبكاتها ومصادر تمويلها.
  • توسيع نطاق فرص التعاون بما يتجاوز المنح التقليدية من أجل استكشاف مجموعة كاملة من أدوات التمويل، بما في ذلك أدوات التمويل المختلط بشروط مُيسَّرة ورأس المال التجاري.

ويستند هذا النهج الجديد إلى تاريخٍ طويل من العمل مع الشركاء من المؤسسات الخيرية للنهوض بالأهداف المشتركة، والبحوث، وتبادل المعرفة، وحملات حشد الدعم والتأييد.

تواصل مع
فريقنا المختص بشؤون المؤسسات الخيرية
إذا كنت تمثل إحدى مؤسسات العمل الخيري وترغب في الدخول في شراكة معنا، يُرجى الاتصال بفاليري هوفباور، رئيس وحدة شؤون المؤسسات الخيرية.
false
lp-heading-bottom-regular
فاليري هوفباور
https://www.worldbank.org/en/about/partners

رئيس وحدة شؤون المؤسسات الخيرية

البريد الإلكتروني

philanthropy@worldbank.org

mini-card
كيفية
التعاون معنا
heading-bottom-large

يمكن للشركاء من المؤسسات الخيرية التعاون معنا بعدة طرق، منها:

  • التمويل: نتيح مجموعة واسعة من فرص الاستثمار المشترك، تشمل مساهمات منح الشركاء والاستثمارات التجارية. وتُعد الصناديق الاستئمانية هي الأداة الأكثر استخداماً لدى الشركاء لتقديم التمويل التحفيزي الذي يساند المساعدات الإنمائية، والخبرات الفنية، والمنتجات المعرفية. ويمكن للمؤسسات الخيرية أن تسهم أيضاً في توسيع نطاق هياكل التمويل المختلط لفتح المجال أمام استثمارات القطاع الخاص، فضلاً عن المشاركة في التمويل المستند إلى النواتج. وقد استحدثنا عدة أدوات مالية مبتكرة جديدة، منها: رأس المال المختلط الذي يسهم في توسيع محفظة الإقراض؛ وصندوق الكوكب الصالح للعيش الذي يشجع البلدان متوسطة الدخل على التصدي للتحديات العالمية بمنافع عابرة للحدود، مثل التخفيف من آثار تغير المناخ والتحول الرقمي.
  • المعرفة: باعتبارنا بنكاً للمعرفة، ومن خلال أكاديمية المعرفة الجديدة التابعة لمجموعة البنك الدولي، فإننا نقدم خدمات استشارية للحكومات ونتبادل الخبرات مع الشركاء لتسريع وتيرة التنمية، وتعزيز الاقتصادات، وتوفير الوظائف. ويساعد العمل الوثيق مع المؤسسات الخيرية والاستفادة من خبراتها الفنية وميزاتها الجغرافية على ضمان حصول البلدان والجهات المتعاملة معنا على أفضل المعارف والحلول الإنمائية.
  • حشد الدعم والتأييد: أسهمت المؤسسات الخيرية بدورٍ محوري في إطلاق العنان للموارد المالية الحيوية، وإبراز العمل الذي تقوم به مجموعة البنك الدولي، وتمكين تنفيذ المشروعات بوتيرة أسرع على المستوى القُطري في العديد من القطاعات. وكان لهذه المساهمات أثر فعال في النهوض بمبادراتٍ مثل المهمة 300 ودعم العملية الحادية والعشرين لتجديد موارد المؤسسة الدولية للتنمية.
برنامج
المهمة 300 لتوفير الكهرباء لأفريقيا
يُعد الحصول على طاقة مستدامة ومنتظمة بأسعار معقولة أمراً بالغ الأهمية لتعزيز الاقتصادات، وتقديم الخدمات الأساسية، وتحفيز توفير الوظائف للأعداد المتزايدة من السكان في أفريقيا. ومع وجود نحو 600 مليون نسمة في أفريقيا جنوب الصحراء بدون كهرباء، تُعد المهمة 300 مبادرةً طموحةً لتوصيل الكهرباء إلى 300 مليون شخص في هذه المنطقة بحلول عام 2030.
لمعرفة المزيد
https://www.worldbank.org/en/programs/energizing-africa