كريمان الغامدي، أم عزباء في العقد الرابع من عمرها، قرّرت كسر الحواجز والعمل كسائقة (كابتن) توصيل لصالح شركة "كريم"، وهي إحدى شركات النقل.
كريمان الغامدي، أم عزباء في العقد الرابع من عمرها، قرّرت كسر الحواجز والعمل كسائقة (كابتن) توصيل لصالح شركة "كريم"، وهي إحدى شركات النقل.