يعمل البنك الدولي يداً بيد مع بلدان الشرق الأوسط وشمال أفريقيا للقضاء على الفقر وتعزيز الرخاء المشترك على عدة محاور من أهمها تقوية رأس المال البشري، ودعم إيجاد الوظائف واستمراريتها، ودفع التحول الاقتصادي، وتعزيز المساواة بين الجنسين، ومعالجة أوضاع الهشاشة، وتمكين النمو الأخضر المراعي للبيئة.
من المتوقع أن ينخفض إجمالي الناتج المحلي للمنطقة إلى 1.9٪ في عام 2023 من 6٪ في عام 2022، وذلك بسبب خفض إنتاج النفط في ظل انخفاض أسعار النفط، وتشديد الأوضاع المالية العالمية، وارتفاع معدلات التضخم.
مرت المنطقة بصدمات غير مسبوقة في السنوات القليلة الماضية مما أثر على نظام الأمن الغذائي . يشارك المزارعون والمهندسون والمبتكرون ما يفعلونه لضمان استدامة الأمن الغذائي.
زادت معدلات التوظيف في بلدان منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا بنسبة 1% سنوياً في المتوسط في شركات القطاع الخاص، وهو ما يقل كثيراً عن المتوسط البالغ 5% بين الشركات المناظرة بالبلدان متوسطة الدخل. وبالإضافة إلى ذلك، تُعدّ م...
يتوقع هذا العدد من تقرير البنك الدولي عن "أحدث المستجدات الاقتصادية لمنطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا" أن تنمو اقتصادات المنطقة بنسبة 5.2% في عام 2022، وهو أسرع معدل نمو منذ عام 2016. ومع ذلك، يسود الغموض المسار غير المتو...
ومما يؤسف له أن حالة رأس المال البشري في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا تدهورت من سيئ إلى أسوأ خلال العامين الماضيين، حيث لم تحرز البلدان تقدماً كافياً لمعالجة المعوقات الهيكلية قبل تفشي جائحة كورونا، وعانى رأس المال ال...
على الرغم من تحسن المؤشرات الاقتصادية والاجتماعية في العديد من بلدان منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا على مدى العقود الثلاثة الماضية، فقد تدهورت الأصول الطبيعية الزرقاء في المنطقة - الهواء النظيف والبحار الزرقاء والسواحل ...
يبين هذا التقرير أن اقتصادات المنطقة ستنكمش بنسبة 3.8% عام 2020، بزيادة قدرها 1.3 نقطة مئوية عن توقعات البنك الدولي في شهر أكتوبر/تشرين الأول 2020؛ لكن تقديرات النمو في المنطقة تقل بمقدار 6.4 نقطة مئوية عن توقعات النمو قب...
This site uses cookies to optimize functionality and give you the best possible experience. If you continue to navigate this website beyond this page, cookies will be placed on your browser. To learn more about cookies, click here.