تتحول الحكومات المحلية في المدن الساحلية بأفريقيا إلى استخدام تكنولوجيا المعلومات والاتصال كالرسائل النصية ورسم خرائط نظم المعلومات الجغرافية من أجل التقليل والحد من آثار الكوارث التي يتسبب بها التغير المناخي.