الأصوات التي سُمعت في تونس طالبت بفرص عادلة وسماع رأيها، وهي أصوات موجودة تبحث عن من يسمعها. البنك الدولي يعمل حاليا لجلب هذه الأصوات المختلفة للاستماع إليها، لأفكارها وهمومها.