في الواحات الجبلية في تونس، تغيرت الطريقة المعهودة لإدارة المياه إلى جهود حثيثة لتحفيز الشباب للعودة إلى الزراعة مما أعطى الواحات البعيدة -نحو 500 كم من تونس- عقداً جديداً للحياة.